قامت اليوم وزيرة البيئة والتنمية المستدامة، السيدة مريم بكاي، بالإطلاق الرسمي لمشروع جديد، تحت عنوان "مشروع التأقلم مع التغير المناخي، وتحسين وسائل وسائل المعاش لدى السكان القاطنين في المناطق الجافة".
هذا المشروع ممول من طرف صندوق البيئة العالمية، وستنفذه وزارة البيئة والتنمية المستدامة، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة. وسيتدخل في 3 ولايات (آدرار، إينشيري، الترارزه)، من خلال نشاطات لاستعادة المنظومات البيئية، وتثيب الرمال، والنهوض بالزراعة البيئية، والتثمين الاقتصادي للموارد الطبيعية، وتعزيز القدرات لدى السكان والفاعلين المحليين.
هذا المشروع ممول من طرف صندوق البيئة العالمية، وستنفذه وزارة البيئة والتنمية المستدامة، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة. وسيتدخل في 3 ولايات (آدرار، إينشيري، الترارزه)، من خلال نشاطات لاستعادة المنظومات البيئية، وتثيب الرمال، والنهوض بالزراعة البيئية، والتثمين الاقتصادي للموارد الطبيعية، وتعزيز القدرات لدى السكان والفاعلين المحليين.
يمثل التغير المناخي، في أيامنا هذه، تحديا عالميا يسهم تأثيره بشدة في اختلال التوازن في المنظومات البيئية، ويصيب الأمن الغذائي ووسائل المعاش لدى السكان.
يبرز تعزيز التحمّل والقدرات التأقلمية تجاه آثار التغير المناخي ضمن أولويات السياسة الوطنية المناخية المقدّمة لدى الدورة 26 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية مكافحة التغير المناخي (كوب 26).
.يبرز تعزيز التحمّل والقدرات التأقلمية تجاه آثار التغير المناخي ضمن أولويات السياسة الوطنية المناخية المقدّمة لدى الدورة 26 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية مكافحة التغير المناخي (كوب 26).