يوم الخميس 10 اكتوبر 2024، استقبلت السيدة مسعوده بحام محمد الأغظف، وزيرة البيئة والتنمية المستدامة، الممثل المقيم لمنظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة في موريتانيا.
مكن هذا اللقاء من تعزيز علاقات التعاون بين الهيئتين، بالتركيز على المبادرات الجارية، وكذا المشاريع المقبلة الرامية إلى تعزيز تحمّل السكان لآثار التغير المناخي.
وقد أوضحت الوزيرة أهمية اعتماد إستراتيجيات للتنمية المستديمة، بإبراز المشاريع التي أطلقت فيما سلف، ومن ضمنها مشروع "الأحواض الرافدة"، الذي يسهم في التسيير المستديم للموارد الطبيعية.
يوم الخميس 10 أكتوبر 2024، شاركت معالي الوزيرة في جلسة استجواب هامة في الجمعية الوطنية، حيث أجابت على انشغالات النواب في شأن قضايا بيئية بالغة الأهمية، ولا سيما تلوث الهواء وتسيير النفايات الصلبة.
تحت رئاسة السيد أحمدو محمد محفوظ امباله، النائب الثاني لرئيس الجمعية، مكنت النقاشات السيدة الوزيرة من عرض الجهود الهامة التي بذلتها الحكومة من أجل حماية البيئة.
وأكدت الالتزام الصارم لدى السلطات باتخاذ تدخلات ملموسة وطموحة، للحفاظ جودة الهواء وضمان التسيير الفعال للنفايات الصلبة.
تهدف هذه الإجراءات إلى تأمين هناء المواطنين وحماية الأجيال المقبلة، باعتماد مقاربة مستديمة ومندمجة في تسيير الموارد الطبيعية.
ليوم الاربعاء 10 أكتوبر 2024، ترأست معالي وزيرة البيئة والتنمية المستدامة، السيدة مسعوده بحام محمد الأغظف، ورشة لاستعراض الإستراتيجية الوطنية للتنوع البيولوجي.
يندرج هذا اللقاء في صميم التعهدات الدولية لموريتانيا، ولا سيما من خلال اتفاقية التنوع البيولوجي والإطار العالمي لكونمينغ مونريال، اللذيْن يحددان أهدافا طموحة لحماية التنوع البيولوجي في أفق 2030.
المناسبات والحملات
01:اغسطس
الاسبوع الوطني للشجرة 2020
25:اكتوبر
مهرجان المدن القديمة بوادان
أرقام رئيسية
(سنة 2019)1المساحة المحترقة (هكتار) : 225.000
2 كمية الأكياس البلاستيكية المصادرة : 389 كغ
3 عدد الهكتارات المعاد تشجيرها : 705
يؤثر التصحر على ما يقرب من 84.70٪ من التراب الوطني ويقدر تدهور الأراضي بنحو 200.000 هكتار كل عام. كما أن الحرائق الريفية تدمر ما بين 50.000 و 200.000 هكتار كل عام .